(من يمد رجلة لا يمد يدية)

((من يمد رجلة لا يمد يدية))

قدم السلطان عبد العزيز الى مصر وزار الجامع الازهر وصحبة الخديوى اسماعيل
فلاحظ الخديوى على شيخ الجامع أنة غير مهتم بهم فهو مسند ظهرة ماد رجلة،
فأسرع بالسلطان عنة.ثم كلف الخديوى أحدرجالة أن يذهب لهذا الشيخ بصرة فيها فلوس
يريد أن يجذبة الية بها ويعرف حالة.
فلما جاء الرسول للشيخ ليعطية الصرة قبض الشيخ عنة يدة ..وقال لة:قل لمن أرسلك
ان من يمد رجلة لا يمد يدة